Breaking News

حفل افتتاح مدرسة الحكمة

برعاية كريمة من الدكتور/ محمد مذكور والدكتور/ محمد حمدان نظمت اليوم مدرسة الحكمة الاساسية حفل الافتتاح بحصور الطلاب المسجلين بالمدرسة وأوليا الأمور المدعويين للحفل، وقد تخلل الحفل عدد من كلمات الشكر والعرفان للداعمين والترحيب بالحضور، ومقاطع شعرية عبرت عن مدى ابتهاج ابناء المنطقة بافتتاح المدرسة كنافذة أمل لابنائهم نحو المستقبل.

مدرسة الحكمة الاساسية تستلم مجموعة من الاثاث والتجهيزات

تسلمت مدرسة الحكمة مجموعة من الاثاث تتمثل في مقاعد دراسية وسبورات وطاقة شمسية متكاملة وبعض المواد الاخرى. ياتي ذلك في اطار دعم المدرسة لتفعيلها قبل بداية العام الدراسي (2019-2020م)، بحيث تكون جاهزة لاستقبال اول دفعة من ابناء المنطقة.

/*-- Slide 3 Code Start -->

كيف تساعدي ابنك على المذاكرة ؟

دائما ماتواجه العديد من الأمهات صعوبة في حث أولادهن على المذاكرة ، فيلجأن لبعض الحيل ما بين الترهيب والترغيب ،لكن هل فكرت يوما في تقديم الطريقة التي يمكن تساعد ابنك في المذاكرة ؟ طبيعة الطفل العفوية وعدم ادراكه الكامل للمسؤلية ، يجعل من الجلوس لفترة أمام منهج دراسي واقحامه لمحاولة حفظه ، أمر ممل ومرهق له ، لذا عليكي مساعدته بهذه الطرق :

نصائح العودة الى المدرسة

نصحت الأستاذة منى العصيمي، مدربة في التنمية الذاتية وحاصلة على درجة الماجستير في الإدارة التربوية، الأمهات بضرورة تعويد أبنائهن على عدد من العادات الحميدة، التي تساعدهم على بداية عام دراسي بكل نشاط وحيوية وتفوق، ومن بين تلك النصائح:

بدأنا التسجيل

مدرسة الحكمة الاسأسية - الجميمة

18‏/09‏/2019

حفل افتتاح المدرسة وتوزيع الحقيبة المدرسية

 برعاية كريمة من الدكتور/ محمد مذكور والدكتور/ محمد حمدان نظمت اليوم مدرسة الحكمة الاساسية حفل الافتتاح بحصور الطلاب المسجلين بالمدرسة وأوليا الأمور المدعويين للحفل، وقد تخلل الحفل عدد من كلمات الشكر للداعمين والترحيب بالحضور، ومقاطع شعرية عبرت عن مدى ابتهاج ابناء المنطقة بافتتاح المدرسة كنافذة أمل لابنائهم نحو المستقبل.

 وقد بدأ الحفل بكلمة القاها مدير المدرسة الاستاذ / محمد يحيى سليمان رحب من خلالها بالطلاب وأولياْ الأمور والحاضرين جميعاً.
كما اشار في كلمتة الى مجموعة من النصائح وجهها لأبنائه الطلبة وحثهم على الجد والاجتهاد وطلب العلم وكذا المحافظة على المدرسة وإظهارها بالصورة النموجية  وعلى أولياء الامور متابعة ابنائهم في المنزل للتتظافر الجهود في التحصيل العملي للطلاب.

كما القى مدير عام مديرية الجميمة كلمة عبر من خلالها عن شكره وتقديرة للأخوة الدكاترة عن الدعم السخي في إنشاء وتأثيث المدرسة وعن لفتتهم الكريمة لهذه المنطقة النائية والمحرومة من المشاريع الخدمية والبنية التحتية.

واثناء الحفل  قام مدير المديرية الاخ/أحمد علي العرجلي  ومعه مدير المدرسة ونائبة الاستاذ/ أكرم قريطي بتوزيع الحقيبة المدرسية  والكتب الدراسية للطلاب المسجلين بالمدرسة.

وفي نهاية الحفل عبر العديد من أولياء الأمور عن شكرهم وتقدريهم للدكاترة الداعمين للمدرسة وللقائمين على العملية التعليمة بالمدرسة كما عبروا عن التزامهم  بمتابعة ابنائهم واستغلال الفرصة المتاحة امامهم في التحصيل العلمي وتحقيق الهدف الذي أنشأت من أجله المدرسة.

29‏/08‏/2019

كيف تساعدي ابنك على المذاكرة ؟


دائما ماتواجه العديد من الأمهات صعوبة في حث أولادهن على المذاكرة ، فيلجأن لبعض الحيل ما بين الترهيب والترغيب ،لكن هل فكرت يوما في تقديم الطريقة التي يمكن تساعد ابنك في المذاكرة ؟ طبيعة الطفل العفوية وعدم ادراكه الكامل للمسؤلية ، يجعل من الجلوس لفترة أمام منهج دراسي واقحامه لمحاولة حفظه ، أمر ممل ومرهق له ، لذا عليكي مساعدته بهذه الطرق :
* السرد القصصي : دائما القصص تأخذ النصيب الأكبر في الرسوخ الذهني ، لذا فإن تحويل المادة العلمية لقصة يساعده على إستذكارها.
* الفكاهة : دمج إسلوب الفكاهة مع المذاكرة سيسهل عملية الإستذكار، فعند المرور على إسم عالم أو منطقة يصعب نطقه وحفظه يمكنك تلحينها بإسلوب مضحك لسهولة حفظها.
* الربط : فربط المعلومات ببعضها يجعل لها تسلسل منطقي يسهل على المخ تذكرها .
* الأولوية : أول معلومة يقرأها الطفل هي التي تفوز بالنصيب الأكبر في الرسوخ الذهني ، لذا عليكي تلخيص الفكرة الرئيسية من كل درس كمقدمة للطفل.
* القرب : حاولي أن تقارني المادة التعليمية وتشبيهها بمجالات في حياة الطفل ونماذج قريبة منه .
تعتبر الأم هي المدرسة الأولى في حياة الطفل ، لذا عليكي أن تنمي فيه تحمل المسؤلية وإشراكه في تحديد مستقبله.

نصائح العودة الى المدرسة

نصحت الأستاذة منى العصيمي، مدربة في التنمية الذاتية وحاصلة على درجة الماجستير في الإدارة التربوية، الأمهات بضرورة تعويد أبنائهن على عدد من العادات الحميدة، التي تساعدهم على بداية عام دراسي بكل نشاط وحيوية وتفوق، ومن بين تلك النصائح:
- النوم المبكر: حتى تستعد أجسامهم لاستقبال العام الدراسي الجديد دون ملل وضجر، لابد أن يتم ذلك قبل فترة طويلة من بداية العام الدراسي على أقل تقدير أسبوع، فمن الخطأ أن لا يتدخل الآباء في تنظيم وقت النوم والاستيقاظ للأبناء إلا قبل يوم أو يومين من بداية العام، فالتكيف مع نظام اليوم الجديد سيحتاج إلى مزيد من التعود والتمرن حتى يتعود الطفل، ولا يصبح الاستيقاظ المبكر أمراً شاقاً، مما يتسبب في توليد مشاعر سلبية باتجاه الدراسة.
- تنظيم الوقت: في فترة الإجازة لم تكن لدى الابن التزامات من أي نوع، لذا كان يقوم بما يحلو له من مرح ولعب ونوم دون أن يراعي عامل الوقت، لكن مع حلول العام الدراسي، تصبح لديه التزامات من مدرسة ومذاكرة، لذا يتوجب عليه أن ينظم وقته حتى يستطيع أن ينجز ما لديه من فروض مدرسية.
- الحماس والتفاؤل: يقع على عاتق الأمهات تحفيز أبنائهن ليبدأوا عامهم الدراسي بكل حماس وتفاؤل لتحصيل العلم والتفوق الدراسي.
- الاجتهاد: لا يمكن تحقيق النجاح والتفوق على الزملاء دون الاجتهاد في المذاكرة والتركيز أثناء شرح المدرس، فالكسل والتراخي لن يؤديان سوى إلى تدني التحصيل الدراسي.
- التفوق: على كل الأمهات حث أبنائهن على الرغبة في تحقيق التفوق على أقرانهم، ولن يأتي ذلك إلا بتوفير كافة المتطلبات الدراسية التي يحتاجون لها، والمتابعة اللصيقة، والمراجعة اليومية معهم، وإدارة حوار معهم لمعرفة التحديات والمشكلات التي يصادفونها خلال الدراسة.
- الاستعداد النفسي: قد ينحصر تركيز الآباء استعداداً للعام الدراسي الجديد على شراء المستلزمات من كتب ودفاتر وملابس ونحوها، ويغفلون أهمية الجلوس مع الأبناء للاستماع إلى مخاوفهم للتخلص منها، فبعض الأبناء ربما يدخلهم العام الدراسي الجديد في حالة نفسية سيئة؛ بسبب عدم تحقيق تفوق في العام السابق، وهنا تأتي أهمية التهيئة النفسية بالكلمات المحفزة للابن حتى يتخطى تلك المشاعر غير الإيجابية.
- عدم الغياب: يؤثر الغياب بشكل كبير على التحصيل الدراسي، لذا فإن الغياب لابد أن لا يسمح به إلا في الحالات الضرورية، فقد يلجأ الابن إلى التمارض؛ هرباً من الذهاب إلى المدرسة.
- ساعات محدودة للعب: كان يسمح للطفل باللعب لساعات طويلة أثناء الإجازة، سواء كانت الألعاب إلكترونية، أو بدنية، لكن مع بداية الانتظام في الدراسة، لن يستطيع أن يقضي ساعات طويلة في اللعب، لذا لابد من تقليص ساعات اللعب، ولابد أن يستثمر الآباء حب الأبناء للعب بتحويل اللعب إلى مكافأة، فكلما حصل على درجات مرتفعة، وأنهى ما لديه من مذاكرة، يسمح له باللعب لساعات محددة.
- تعليم هوايات جديدة: ينصح بتعليم الأطفال مهارات أو هوايات جديدة، مثل: العزف على الآلات الموسيقية، أو الرسم، أو ممارسة أنواع رياضة جديدة؛ حتى لا يشعر الابن بالملل.
- القدوة: النصائح والكلمات ليست الوسيلة الأكثر فعالية في التزام الأبناء، بل القدوة، فلا تستطيع الأم أو الأب نصح الابن بالاستيقاظ مبكراً وأحدهما أو كلاهما لا يستيقظ مبكراً، وينام متأخراً.

23‏/08‏/2019

التعليم وأهميته في الحياة

العودة الى المدرسة


إن التعليم كان ومازال من أهم الأشياء التي يحرص عليها الأباء والأمهات لكي يقومون بإلحاق أبنائهم بمؤسسة التعليم، ليمارسوا حقهم في مواجهة الجهل، وجعل العلم هو الشئ الأسمى الذي يحرصون لسنوات على إنهائه، فالتعليم هو السبيل في تعليم الإنسان مجالات كثيرة في الحياة. فهو الذي يجعل كل إنسان يشعر بأنه يمتلك شيئاً يميزه عن غيره، وهي الثقافة المعرفية، فهناك مقولة تحث على التعليم وهي ( إطلبوا العلم ولو في الصين )، وهذا يدل على أهمية العلم والتعليم للأبناء، فيجب أن يحرص الجميع على مواصلة أبنائهم لإنهاء مسيرتهم التعليمية على أكمل وجهه حتى يقومون بإكمال رسالتهم في الحياة.